بدايه الحديث بعيد كل البعد عن جماعه الاخوان المسلمين فهم يتمتعون بالخلق وأدب الحديث والدماثه في الأفكار .
ولكن جماعه ظايط والمعروفه عنها بالظيطه لمجرد الظيطه وان لم تتواجد الظيطه فهم خير صانعيها لما يمتازوا من سطحيه في الفكر والانسياق وراء كبيرهم ظايط بيه .
هؤلاء امسكوا بالطبل والزمر لتكوين ظيطه حول مشروع الأسكان بالنقابه للمدن السكنيه وتطاول كل ظايط منهم بأصطناع الأكاذيب والتشكيك في جديه المشروع وراهن كل ظايط بظطه وأقسم برقبه كبيرهم الظايط الكبير علي ان النقابه ستكتفي بما فعلته بوضح حجر الاساس والقرعه فقط .
وعندما استشعروا بتحريك المشروع وبدايه تحركه وتفعيله من انشاء جمعيه اسكان من امين صندوق النقابه ومقرر لجنه الاسكان واخرين وبدت الاعلان عن المناقصه وتوقيع العقد لبدايه البناء .
طالعنا مندوب الظايط الكبير والزراع الأيمن له لكي يكون له وجود ودائما هو عبد الموجود بنقل تعليمات الظايط الكبير لجماعه اخوان اون ظايط فبدي يشيع ويكتب ان هذه الجمعيه ماهي الي تأمين اعضاء مجلس ادارتها بالمشروع واحساس المحامين دائما لهؤلاء المقيمين علي تنفيذ المشروع بل ذاد من اوهام افكاره الظايطيه انهم مجموعه مستثمرين عجبا اي استثمار هذا ياظايط في كل الوجود بدون مزمار وطبل الا تري انك تظيط بدونهم ولاتملك سوي لطم الخدود لخيبه الأمل بعد ان فرغت ايادي جماعه اخوان اون ظايط للمزمار والطبل هم وكبيرهم .