رمضان الغندور مجلس الإدارة
الجنس : عدد المساهمات : 182 تاريخ الميلاد : 01/04/1957 تاريخ التسجيل : 19/05/2010 العمر : 67
| موضوع: البابا شنودة ينفي تدخله في لجنة قانون الأحوال الشخصية للمسيحيين ( تطورات الاحداث ) السبت يونيو 26, 2010 2:14 pm | |
|
نفي البابا شنودة الثالث - بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية - تدخله في تشكيل لجنة مناقشة قانون الأحوال الشخصية للمسيحيين، وقيامه باستبعاد أحد .. المسئولين في الكنيسة الإنجيلية منها، فيما بدأ التيار العلماني القبطي أول اجتماعاته لوضع مشروع موازٍ للأحوال الشخصية للأقباط. وأضاف البابا شنودة أن اللجنة قام بتشكيلها السيد وزير العدل دون الرجوع لأخذ الرأي فيها، مشير الي ان هناك أشخاص تبحث عن الشهرةمن وراء ذلك، موضحا ان ما نشرته تقارير صحفية عن تدخله غير صحيح، جاء ذلك علي هامش مُحاضرته الأسبوعية بالكاتدرائية المُرقسية الكبري بالقاهرة الأربعاء. في الوقت نفسه، بدأ التيار العلماني القبطي أول اجتماعاته لوضع مشروع موازٍ للأحوال الشخصية للأقباط وهو المشروع المنتظر طرحه أمام أعمال مؤتمر التيار خلال أيام لإقراره في شكله النهائي، ثم رفعه لوزير العدل، بحسب صحيفة الشروق. وأشارت الصحيفة إلي تعثر أولي جلسات الحوار بين الطوائف المسيحية الثلاث الكبري في مصر ــ الأرثوذكس والكاثوليك والإنجيليين ــ مساء الثلاثاء، الا انه انتهت بالاتفاق علي اجتماع آخر يوم الجمعة المقبل، فجميع القضايا التي طرحت علي المائدة ظلت مفتوحة دون التوصل لنتائج. وأفادت أن أغلب أطراف اللقاء التزموا بتعليمات البابا بعدم الإفصاح عن تفاصيل اللقاء، لكن عددا منهم أكدوا أن الخلافات التي بدأت قبل أربعين عاما لا يمكن أن تحل في أيام، فالبابا شنودة، وفقا لمصدر من الكنيسة الإنجيلية، لن يعترف بصحة الزواج الإنجيلي، بل ولن يقر اتفاقية اعتراف متبادل بالطقوس الدينية مع الكاثوليك. وقال المصدر "حتي الآن هناك اتفاق في اللجنة 'الموازية للجنة العدل' علي عدة شروط أبرزها التأكيد علي قانونية أسباب التطليق الواردة في لائحة 1938، بالإضافة إلي السماح للمطلق بسبب زناه بالزواج الثاني بعد قضاء عقوبة كنسية كل حسب حالته، وإعمال القواعد المسيحية في المواريث. | <TABLE cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" border=0>
<TR> <td><TABLE cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" align=right border=0>
<TR> <td vAlign=top align=middle>المحاضرة الأسبوعية </TD></TR></TABLE></TD></TR> <TR> <td vAlign=top align=right>وحول زواج الكاهن بعد وفاة زوجته، أكد البابا شنودة خلال مُحاضرته الأسبوعية عدم إجازة زواج الكاهن مرة ثانية، لأن الكاهن يُعتبر أب للشعب كله، ولذلك ليس من الجائز أن يتزوج الكاهن ابنة من بناته بعد وفاة زوجته. وطالب البابا شنودة بضرورة تعامل الآباء الكهنة بلطف مع الشعب وعدم التشدد في أمور الدين حتي لا ينصرف الضعفاء وصغار السن عن الكنيسة بسبب هذا التشدد. وحول سؤال يقول: هل يحل في المسيحية للاخوة أنهم يرثوا في مال أخيهم المتوفي، باعتبار أن كل خليفته من البنات، أجاب البابا شنودة بأنه بصفة عامة المسيحية لم تضع نظاماً في المواريث، وأن الموجود حالياً فيما يتعلق بهذه الأمور فهو من قوانين ملوك الرومان، مُشيراً إلي أن الفاصل في هذه الأمور هي المحبة بين الناس وبها تحل كل الأمور ولا تظل هناك أية خلافات. وفيما يتعلق بالآية التي وردت علي لسان السيد المسيح "لم آت لأنقض بل لأكمل" ومدي تطبيقها علي مسائل الزواج والطلاق، أكد البابا شنودة أن ما كان يحدث في العهد القديم هو نفسه في العهد الجديد، وأن كل أحكام العهد القديم لم تنقض، ولكن أضيفت إليها أشياء جديدة بهدف السمو عن الوضع في العهد القديم وبلوغ الكمال في العديد من الأمور ومنها قضايا الزواج والطلاق. وحول تضايق البعض من أبناء الآباء الكهنة بسبب طلب السجل المدني اثبات الاسم العلماني بدلاً من اسم الكهنوت الذي سُمي به بعد رسامته كاهناً، أكد البابا شنودة أن هذا الأمر طبيعي، مُشيراً إلي أن اسمه في البطاقة "البابا شنودة الثالث" بالميلاد 'نظير جيد روفائيل'. وعلي صعيد القضايا الاجتماعية، نصح البابا شنودة الوالدين بعدم التشدد بأمور غير جوهرية في قضايا الزواج لأبنائهم، ويجب الوضع في الاعتبار مدي الحب والعلاقة التي تربط الخطيبين، وأنه من المُمكن تخطي بعض الأمور كالبُخل خاصة إذا لم يكن هناك إثبات كاف علي ذلك. </TD></TR></TABLE> |
البابا شنودة يتراجع عن دعاوي الزاوج الثاني والانجيليون يطالبون بعودة التبني للموافقة علي قانون الاحوال الشخصية[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] وضع المجلس المليّ الإنجيلي شرطين للقبول بقانون موحد للاحوال الشخصية للمسيحيين اثناء اجتماعهم مع البابا شنودة.. الثالث بابا الإسكندرية لبحث القانون الجديد المزمع عرضه علي مجلس الشعب، خاصة بعد ان تأكد استحالة عرضة علي الدورة الحالية التي تنتهي الاحد 26 يونيو.الشرط الاول اعتراف كل الكنائس الموقعة علي القانون بمراسم الزواج في باقي الكنائس الأخري، والثاني الإبقاء علي الفصل الخاص بالتبني و الذي أعلن البابا شنودة عن حذفه وقد عقد البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية ، بطريرك الكرازة المرقسية اجتماعاً مغلقاً مع عدد من ممثلي الطوائف المسيحية للوصول الي اتفاق مشترك لقانون للاحوال الشخصية للمسيحيين وحل نقاط الاختلاف بين الكنائس المختلفة ،وضم الاجتماع ممثلين عن الكنيستين الكاثوليكية والإنجيلية. ومن جانب اخر، كشف ماجد حنا، محامي الكنيسة، عن أن البابا شنودة استقر علي إيقاف جميع أنواع الدعاوي القضائية التي كان يعتزم تحريكها ضد حكم المحكمة الإدارية العليا الأخير في قضية الزواج الثاني بما في ذلك دعاوي بطلان أو انعدام الحكم والاستشكال أمام المحكمة الدستورية العليا كما ورد في صحيفة "المصري" الاربعاء وأوضح حنا أن البابا رأي أن العمل علي الإسراع في إصدار القانون الموحد أجدي من الدخول في أروقة المحاكم، خاصة أن الحكم فردي، وسبق لصاحبه مجدي مكرم أن خسر جنحة عدم تنفيذ حكم سابق، بعدما قررت المحكمة أن البابا ليس موظفاً حكومياً. وحذر البابا شنودة من انتشار الشائعات المتعلقة بالكنيسة عن حالة حداد في الكنيسة ، خاصة علي مواقع الإنترنت مطالباً أساقفة المجمع المقدس بالحرص في الإدلاء بالتصريحات حتي لا تُفهم خطأ وتتسبب في إثارة البلبلة. وصرح الأنبا مرقس، رئيس لجنة الإعلام بالكنيسة، أسقف شبرا الخيمة، بأن ما نُشر علي مواقع الإنترنت بأن البابا فرض الحداد علي الكنائس لم يحدث إطلاقاً، وأوضح أن إلغاءه حفل عيد رسامته الذي حاول البعض ربطه بشائعة الحداد هو تقليد سنوي يقوم به كل عام حيث يكتفي بتهنئة الشعب ويحول أموال إعلانات التهنئة والهدايا إلي لجنة البر بالمطرانية للصرف علي المحتاجين من فقراء الأقباط. عقد البابا شنودة الثالث، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، اجتماعاً مغلقاً مع عدد من ممثلي الطوائف المسيحية ضم ممثلين عن الكنيستين الكاثوليكية.. والإنجيلية للوصول إلي اتفاق مشترك حول نقاط الخلاف، فيما يتعلق بالقانون الموحد للاحوال الشخصية للمسيحيين والذي أصبح من المؤكد أنه لن يعرض علي البرلمان في دورته الحالية. وقد وضع المجلس المليّ الإنجيلي شرطين لقبول القانون وهما اعتراف كل الكنائس الموقعة علي القانون بمراسم الزواج في باقي الكنائس الأخري، والإبقاء علي الفصل الخاص بالتبني و الذي أعلن البابا شنودة عن حذفه. من جانبه، كشف ماجد حنا، محامي الكنيسة، عن أن البابا شنودة استقر علي إيقاف جميع أنواع الدعاوي القضائية التي كان يعتزم تحريكها ضد حكم المحكمة الإدارية العليا الأخير في قضية الزواج الثاني بما في ذلك دعاوي بطلان أو انعدام الحكم والاستشكال أمام المحكمة الدستورية العليا كما ورد في صحيفة "المصري" الاربعاء وأوضح حنا أن البابا رأي أن العمل علي الإسراع في إصدار القانون الموحد أجدي من الدخول في أروقة المحاكم، خاصة أن الحكم فردي، وسبق لصاحبه مجدي مكرم أن خسر جنحة عدم تنفيذ حكم سابق، بعدما قررت المحكمة أن البابا ليس موظفاً حكومياً. في الوقت نفسة حذر البابا شنودة من انتشار الشائعات المتعلقة بالكنيسة عن حالة حداد في الكنيسة ، خاصة علي مواقع الإنترنت مطالباً أساقفة المجمع المقدس بالحرص في الإدلاء بالتصريحات حتي لا تُفهم خطأ وتتسبب في إثارة البلبلة. وصرح الأنبا مرقس، رئيس لجنة الإعلام بالكنيسة، أسقف شبرا الخيمة، بأن ما نُشر علي مواقع الإنترنت بأن البابا فرض الحداد علي الكنائس لم يحدث إطلاقاً، وأوضح أن إلغاءه حفل عيد رسامته الذي حاول البعض ربطه بشائعة الحداد هو تقليد سنوي يقوم به كل عام حيث يكتفي بتهنئة الشعب ويحول أموال إعلانات التهنئة والهدايا إلي لجنة البر بالمطرانية للصرف علي المحتاجين من فقراء الأقباط. [justify]البابا شنودة: أتحدي من يدعي مخالفتي للانجيل في قضية الطلاق وصف البابا شنودة الثالث- بابا الأسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية- اتهامه بانه يحرم ما أحله الله بأنه اتهام خطير، قائلا "أتحدي من يدعي ذلك بأن يأتي من الإنجيل بما يخالف ما قلته في قضية الطلاق.. جاء ذلك خلال المحاضرة الأسبوعية التي ألقاها مساء الأربعاء والتي خصص جزء كبير منها للرد علي ما أثاره الإعلام حول قضية الزواج الثاني.. وأضاف البابا شنودة أن البعض تحدث عن روح النص وليس حرفيته في قضايا الطلاق، مشيرا إلي أن هناك نصوصا قطعية مثل الوصايا العشر التي قالت لا تقتل ولا تزني إلي آخره وأنها لا تحتمل تفسير آخر أما روح النص ففي القضايا موضع الخلاف.. ونفي البابا شنودة بشدة ما ردده البعض عن وجود 150 ألف حالة طلاق، مؤكدا أن هذا الأمر محض إفتراء. وقال إنه لا يمنع الزواج الثاني علي الإطلاق فالزواج الثاني متاح في حالة وفاة الزوج أو الزوجة وفي حالة الطلاق بالنسبة للطرف البريء في واقعة الزنا. وأشار إلي أنه لا يمكن القبول بالزواج المدني لأنه مجرد توثيق في الشهر العقاري مشيرا إلي أن الزواج في المسيحية يتدخل فيه مشيئة ومباركة الله، مؤكدا أنه لا يمكن تفصيل الشريعة لإرضاء شهوة الإنسان . وأوضح البابا شنودة أن الشريعة الدينية لا يمكن أن تتغير بمواجهة التغيرات الزمنية والإجتماعية .. مؤكدا أن الشرائع السماوية وضعت لتناسب كل العصور. ولفت البابا شنودة الي أن البعض تحدث عن السيد المسيح عليه السلام وقال إنه لم يضع شريعة محددة وأن أقواله كانت ردا علي مواقف معينة، مشيرا إلي أن هذا الأمر عار تماما عن الصحة وكثير من التعاليم المسيحية جاءت من موعظة المسيح علي الجبل ولم تكن لها مناسبة معينة. وحذر البابا شنودة من مخاطر وقوع البعض فريسة للنصب والاحتيال والدخول في مشروعات لم يعرفوا عنها شئ، تصل نتائجها للحبس سنوات بل تصل الأمور إلي أكثر من ذلك، بسبب التوقيع علي أوراق بيضاء وإيصالات أمانة وضمان الآخرين. كما انتقد البابا شنودة مُبالغة بعض الآباء الكهنة في رسوم فتح الكنائس لإجراء مراسم الإكليل وخلافه من المناسبات الأخري والتي تصل إلي عشرات المئات من الجنيهات، ونصح الآباء الكهنة بعدم الضغط علي الناس وأن تسير الأمور علي قدر طاقتهم، خاصة في الوقت التي تزداد فيه آلام الناس من ضيق اليد وغلاء المعيشة. وعلي صعيد القضايا الاجتماعية، انتقد البابا شنودة ضرب الأولاد الصغار، مؤكداً أن ذلك يفقد الأبوين محبتهم لهما، مُشيراً إلي أن الأولاد يكرهوا الضرب ولكن يحبوا من يوجهم بمحبة وبهدوء، ونصح الآباء بضرورة التخلص من عصبيتهم حتي يكونوا نماذج وقدوة صالحة لأولادهم. [justify] رفض البابا شنودة الثالث - بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية – زواج الرجل من شقيقة زوجته المتوفاة وأن هذا الزواج لا يحل علي الإطلاق وأوضح البابا شنودة بأن قوانين الكنيسة تحرم زواج الرجل بأخت زوجته، متسائلاً .. ماذا يكون وضع الآولاد القدامي .. هل سيكونوا خالتهم أم زوجة أبيهم، وما العلاقة التي ستربط الأولاد الجدد بأولاد أختها .. هل سيكونوا أخوة أم سيكونوا أولاد خالة .. أم الاثنين معاًجاء هذا التصريح علي هامش مُحاضرته النصف شهرية من الكاتدرائية المرقسية بالإسكندرية اليوم الأحد، والتي كانت بعنوان "الكتاب المُقدس".. وانتقد البابا شنودة لجوء الإنسان.. إلي الانتحار باعتباره أسهل الطرق للتخلص من متاعبه وضيقات، لأنه بذلك يموت بخطاياه فيخسر حياته ويخسر أبديته التي انتهت بقتل نفس عن عمد، وبذلك تنتقل متاعبه من علي الأرض إلي حياته في الآخرة التي لا تنتهي، مؤكداً علي "أن الانتحار راحة وقتية ولكن متاعبه أبدية". وأضاف البابا شنودة بأنه علي الشخص أن يتريث ويطلب حلولاً لقضاياه من الله ويستعين بالآخرين في كل مشاكله سواء من رجال الدين أو من ذوي الخبرة في حل مشكلة ما. وفي سياق القضايا الاجتماعية نصح البابا شنودة الفتاة بألا تكون ثقلاً وعبئاً علي خطيبها سواء من الناحية المادية أو من ناحية الرؤية وقضاء الوقت سوياً، مُشيراً الي ان مُراعاة ظروف الوقت والحالة المادية والتي من شأنها تقليل فترة الخطوبة والاسراع في الزواج، وكذا علي الجانب العاطفي يكون هناك اشتياق لبعضهما البعض. وأضاف البابا شنودة أنه من الأفضل توزيع الصدقة علي كل مُحتاج تعرفه حتي ولو بأقل القليل، وإن لم تستطع إعطاء الكل فعلي الأقل إعطاء جزء بسيط لأشد المحتاجين، وأنه ليس من الصواب أن تفتح قلبك لصندوق الكنيسة وتغلق باب قلبك أمام الفقير. وانتقد البابا شنودة إخفاء الحقائق علي المريض من جانب الإشفاق عليه والتي من شأنه تفاقم الأمور بالنسبة له، كمثال موافقة الأهل علي تزويج الابن أو الابنة المريضة خاصة التي لا تتحمل الزواج ولا الإنجاب، أو إخفاء الأمراض خوفاً من عدم إتمام الزواج والذي من شأنه يؤدي إلي بطلان الزواج فيما بعد. جاء ذلك رداً علي رسالة يتألم فيها الأب بسبب وفاة ابنته المريضة بالقلب إثر الحمل بالرغم من توصيات الأطباء بعدم تحملها الإنجاب وخطورة ذلك عليها، والذي أكد فيها بضرورة علم المريض بما يحدث له، مُشيراً في ذلك إلي ما يحدث في الخارج من إعلام المريض بكل الأمور التي تخصه بهدف إدارة أمور حياته بطريقة سليمة وبما يتفق وظروفه المرضية. [/justify] [/justify]
| |
|